من قلب مكلوم علاه الأمل ...لقلب جريح يعلوه اليقين
1- لا تستعجل رحيل فرعون فالله حكيم وانظر لأول سورة القصص تهدأ .
2- قال الله عز وجل ((يذبح أبنائهم ويستحي نسائهم إنه كان من المفسدين ... لكن متى الخلاص ..؟....... وكيف الخلاص ....؟؟ لو تدخل الشباب اليوم لقالو ا الحين ولكن
3- الله لا يعجل لعجلة أحد كان في وسع الله أو يصطفي رجل من بني إسرائيل ويصلحة بين ك ون ب كن ولكن الحكيم أراد وقال وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعية
4- يا الله يا حكيم يا عليم نصبر على القتل 40 عاماً إضافية حتى يذهب موسى لفرعون لا والعجب كل العجب في
2- قال الله عز وجل ((يذبح أبنائهم ويستحي نسائهم إنه كان من المفسدين ... لكن متى الخلاص ..؟....... وكيف الخلاص ....؟؟ لو تدخل الشباب اليوم لقالو ا الحين ولكن
3- الله لا يعجل لعجلة أحد كان في وسع الله أو يصطفي رجل من بني إسرائيل ويصلحة بين ك ون ب كن ولكن الحكيم أراد وقال وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعية
4- يا الله يا حكيم يا عليم نصبر على القتل 40 عاماً إضافية حتى يذهب موسى لفرعون لا والعجب كل العجب في
5- وقولا له قولاً ليناً
6- لعله يتذكر يخشى
7- لا يكون في ملك الله إلا ما يريد محبوب له شرعاً وكوناً أو ببغوض له شرعاً مرد كوناً لحكمة يعلمها الله
8- فما أكملها عندما يقر العبد ويعرف مراد الله منه ثم يذهب ويدعو الله بالخلاص من فرعون وملأه
9- ربنا إنك أتيت فوعون وملأه زينة وأموالاً ...... ونحن نقول ربنا إنك أتيت فلان وملأه زينة وأملاً في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سبيلك ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم .. أليست قلوبنا تدعوا بهذا الدعاء عند تحكم ظالم ؟؟؟ فما قال الله لموسى وهارون عليهما السلام قال قد أجيبت دعوتكما فاستقيما ولا تتبعان سبيل الذين لا يعلمون ...
10- اين استقامة شبابنا بل اين استقامة أنفسنا حصرناهل في صورة واحد فقط دون مفاهيم الإستقامة الشاملة وإين هجر سبيل الذين لا يعلمون
11- هل من سبيل الخلاص من فرعون وهامان تفتييت الأمة وجعلها شيع ونشر ثقافة الهدم الإجتماعي والتخوين والطعن وتحميل النيات أكثر مما تحتمل
12- هل من سبيل الخلاص من فرعون هدم العمق الإجتماعي بين المستضعفين
13- أليس منا رجل رشيد يقود المحيطين حوله لوحدة القلوب فسرطان المد الجاهلي أقوى من الجميع في ظل تفتت المستضعفين خلف أوهامهم الحزبية التي عصمت رؤية القادة وكأنها رؤية أهل بدر التي لا يقربها شك في الخطأ
وصية مودع
ليس لنا كمسلمين مع اقتراب موعد اللقاء مع الله عزوجل أن :
1- ننظر للإسلام من خلال عيون المعاصرين الذين قد يصيبون وقد يفارقهم الصواب
2- لسنا معنيين أبداً من قريب أو من بعيد بخطأ زيد أو عمرو
3- لسنا على استعداد أن نختزل مستقبلنا في القبر والبرزخ بالدفاع عن باطل فاحت رائحته أبداً أو رؤية قد قصيب وقد تخطأ
4- لسنا على استعداد أن نكون مفتاحاً لشر على الأمة مهما كان الأمر
5- لسنا على استعداد أن ننسى تجارب أمة في الماضي وتجارب القرن الأخير خاصة
6- لسنا على استعداد أن نجحد حقاً جاء على لسان ولو كان لسان كافر فكيف بمسلم شاب في الإسلام أو له أن يجتهد
7- لسنا على استعداد ان نستدعي العصمة على عالم أو حزب أو جماعة أو دولة فالعصمة مظانها عصمة جمهور الأمور من المشرق للمغرب الإسلامي
8- لسنا على استعداد أن ننكر فضلاً للعلماء وإن بدا زللهم أو نمرر زلتهم بزعم علمهم كلا فزلتهم لهم وعصمة الدين لنا وبيان الحق بأدب ديننا وهجر الباطل شارة نجاة للموحدين
9- لسنا على استعداد أن نخوض حرباً بالوكالة عن فريق أو فكر أو رؤية حزبية أو غيرها كلا فلا ينفعنا في قبرنا إلا توفيق الله لنا ومن ثم سعي قلوبنا وعفة منطقنا وقوة وسطيتنا على درب سلف الأمة الراشد من خير القرون السالفة الفاضلة
10- لسنا معنيين بخطأ رجل أو شيخ أو عالم أو دولة بأسرها ولسنا نسيئ الأدب مع في تناول الردود العلمية على خطأ بان ظهوره وانعدمت الرؤية الخلافية فيه البتة
11- ولائنا عام للإسلام كدين ولأهل السنة والجماعة كمذهب حفظ بيضة الإسلام صافية من إفراط أو تفريط
اللهم أزل الشحناء من بين صفوف المسلمين يارب العالمين .
ليس لنا كمسلمين مع اقتراب موعد اللقاء مع الله عزوجل أن :
1- ننظر للإسلام من خلال عيون المعاصرين الذين قد يصيبون وقد يفارقهم الصواب
2- لسنا معنيين أبداً من قريب أو من بعيد بخطأ زيد أو عمرو
3- لسنا على استعداد أن نختزل مستقبلنا في القبر والبرزخ بالدفاع عن باطل فاحت رائحته أبداً أو رؤية قد قصيب وقد تخطأ
4- لسنا على استعداد أن نكون مفتاحاً لشر على الأمة مهما كان الأمر
5- لسنا على استعداد أن ننسى تجارب أمة في الماضي وتجارب القرن الأخير خاصة
6- لسنا على استعداد أن نجحد حقاً جاء على لسان ولو كان لسان كافر فكيف بمسلم شاب في الإسلام أو له أن يجتهد
7- لسنا على استعداد ان نستدعي العصمة على عالم أو حزب أو جماعة أو دولة فالعصمة مظانها عصمة جمهور الأمور من المشرق للمغرب الإسلامي
8- لسنا على استعداد أن ننكر فضلاً للعلماء وإن بدا زللهم أو نمرر زلتهم بزعم علمهم كلا فزلتهم لهم وعصمة الدين لنا وبيان الحق بأدب ديننا وهجر الباطل شارة نجاة للموحدين
9- لسنا على استعداد أن نخوض حرباً بالوكالة عن فريق أو فكر أو رؤية حزبية أو غيرها كلا فلا ينفعنا في قبرنا إلا توفيق الله لنا ومن ثم سعي قلوبنا وعفة منطقنا وقوة وسطيتنا على درب سلف الأمة الراشد من خير القرون السالفة الفاضلة
10- لسنا معنيين بخطأ رجل أو شيخ أو عالم أو دولة بأسرها ولسنا نسيئ الأدب مع في تناول الردود العلمية على خطأ بان ظهوره وانعدمت الرؤية الخلافية فيه البتة
11- ولائنا عام للإسلام كدين ولأهل السنة والجماعة كمذهب حفظ بيضة الإسلام صافية من إفراط أو تفريط
اللهم أزل الشحناء من بين صفوف المسلمين يارب العالمين .
حين يعز العقل
1- نعيش في رحاب أوهام النفس .
2- نحسن الظن بفرعون حال وهم هدوء الصوت
3- نجعل من الخصوم مداد لأفكارنا أو نقول يجب أن يكونوا
4- نجهل إخوتنا الإيمانية ونحيا خلف مفردات فهمنا لا موروث ديننا
5- نعصم رؤية من نحب ولو كانت ضد مفردات العقل تناست موازين القوة المطلوبة شرعاً
6- نعدم الصواب في الرؤية عند المخالف ولو بنسبة 1%
7- نشيطن كل من يخالفنا ونسجى قرنائنا بُرْدَة الصلاح ولو كان في رؤيتهم عين الهلاك
8- تتسابق الحناجر لتواري الحكمة والعقل خلف رداء التهوين متعجلة طريق ماكان سبيلاً للنصر يوماً
9- نجهل دروس التاريخ ونجهل مواقنا نحن في العقود المنسلخة منا وليست منا ببعيد
10- نوهم أنفسنا أن شركاء الطريق والراية من المسلمين في الخلاص منهم بداية نصر بل الحقيقة بداية محنة تقضي على الأخضر واليابس
11- نغفل خلق التناصح وننسى من نصحنا ونجهل من غرر بنا وأوهمنا أن الأمر لا كما رأيناه بل كان .... وما كان
12- نجهل فقه مراجعة المواقف لدراسة النجاحات والإخفاقات ونبقى في دائرة وهم الذات وحلو الرؤية وننحي حقيقة الواقع الذي نراه لا الذي كنا نحلم به
13- تتحول حساباتنا الشرعية إلى حسابات مادية فقط أو نفصل إحداهما عن الأخرى وكلاهما درب واحد لا ينفك وفي السنة المحمدية والسيرة خير عبرة لتنوع المواقف على درب العمل الإسلامي بنوع أطياف الفهم ذاك الرزق الألهي للمقربين من عبادة.
وإن اختلف الفهم في رؤية الأحداث المعاصرة .............................. ...........فسنبقى سوياً على الدرب .
1- أهل السنة والجماعة حملة منهج السلف في أصول الاعتقاد والإتباع ما يجمعهم أكثر بكثير مما اختلفوا في فهمه في مجريات المستجدات الواقعية وإن كان الحق ظاهر مع المستطعفين فرج الله كربهم
2- أهل السنة والجماعة بجمهورها وتنوع مدارس الإصلاح للواقع درب من الخيال أن نسعى لتوافق في رؤية أحداث محدثة تتنوع طبيعتها وتختلف زوايا رؤيتها
3- أهل السنة والجماعة حملة منهج السلف الصالح تنوعهم في فهم مدركات الأحداث الجارية درب من دروب الكمال ما لم يصل بهم الحال الى الولاء والبراء على الأفهام المتغيرة بتغير ظروف المستجدات التي يضغطها الواقع وتختلف في رؤيتها المفاهيم كل بحسب توفيق الله له ثم مدى التجرد في الرؤية والحدث
4- أهل السنة والجماعة ما يجمعهم أكثر مما يفرقهم ولو أن كل رجلين إختلفا في فهم ثم هجر بعضهم بعض لم ولن يكن هناك أمة
5- أهل السنة والجماعة وتجاوز الأحداث والمحن وبقاء العبر وانتظار حكم الجليل المقتدر كم من محنة أتت منذ وفاة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم تمر وتبقى الدروس والعبرة عبر التاريخ
6- أهل السنة والجماعة بتنوعهم في الفهم كأن الله عزوجل رحم الأمة ولو كان السلف على صورة واحدة في رؤية المستجدات أو الأحداث الواقعة لكان خلاص الأمة بيد بعضها قبل يد عدوها ولكن الله عصم فلله الحمد رب العالمين
7- أهل السنة والجماعة لا يضيع الحق أبداً قي رؤيتهم بتنوعهم فلو خالف أحدهم في رؤية لا مما جاز التنوع فيها لا ضير مادام الأمر حال الإجتهاد الصائغ
8- أهل السنة والجماعة لا يستغرقون في أحلامهم بل يحيون بين مأمول ومتاح ولهم في حياة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم القدوة وفي صلح الحديبية
والغزوات بعد المرحلة المكية خير دليل
9- أهل السنة والجماعة يستوعبون عبر وأحداث التاريخ عامة ويوازنون بين الخير والأخير منه والشر والأشر منه والمصالح الخاصة الفردية والمصالح العامة لعموم الأمة و يميزون بين حالة الأمة وقت الضعف وحالتها وقت التمكين وبين حالة الخصوم وقت إدارتهم لشئون اللعبة الجاهلية على المستوى العالمي فلا يستغرقهم الهدف فيستعجلوا ابتلاء هم ليسوا أهلاً له ولا يستوعبهم الجبن فيكونوا عوناً للظالمين فإن لم يقولوا الحق لا يكونوا عوناً لباطل
والله حسيب الجميع
10- أهل السنة والجماعة ما لم يستيقظوا من غفوة الهوى الحزبي الذي سيطر ليوظف مستجدات الأمور للخلاص من أطيافهم المتنوعة سيكون رواد هذا الفهم باب شر على أمة محمد صلى الله عليه وسلم
لو تراشق أبناء أهل السنة بأخطاء بعضهم لأهلكوا أنفسهم وقدموا رقاب بعضهم هدايا لأعداء الملة الرافضة واليهود والنصارى فأفيقوا قبل أن تدفعوا الجزية
1- أهل السنة والجماعة حملة منهج السلف في أصول الاعتقاد والإتباع ما يجمعهم أكثر بكثير مما اختلفوا في فهمه في مجريات المستجدات الواقعية وإن كان الحق ظاهر مع المستطعفين فرج الله كربهم
2- أهل السنة والجماعة بجمهورها وتنوع مدارس الإصلاح للواقع درب من الخيال أن نسعى لتوافق في رؤية أحداث محدثة تتنوع طبيعتها وتختلف زوايا رؤيتها
3- أهل السنة والجماعة حملة منهج السلف الصالح تنوعهم في فهم مدركات الأحداث الجارية درب من دروب الكمال ما لم يصل بهم الحال الى الولاء والبراء على الأفهام المتغيرة بتغير ظروف المستجدات التي يضغطها الواقع وتختلف في رؤيتها المفاهيم كل بحسب توفيق الله له ثم مدى التجرد في الرؤية والحدث
4- أهل السنة والجماعة ما يجمعهم أكثر مما يفرقهم ولو أن كل رجلين إختلفا في فهم ثم هجر بعضهم بعض لم ولن يكن هناك أمة
5- أهل السنة والجماعة وتجاوز الأحداث والمحن وبقاء العبر وانتظار حكم الجليل المقتدر كم من محنة أتت منذ وفاة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم تمر وتبقى الدروس والعبرة عبر التاريخ
6- أهل السنة والجماعة بتنوعهم في الفهم كأن الله عزوجل رحم الأمة ولو كان السلف على صورة واحدة في رؤية المستجدات أو الأحداث الواقعة لكان خلاص الأمة بيد بعضها قبل يد عدوها ولكن الله عصم فلله الحمد رب العالمين
7- أهل السنة والجماعة لا يضيع الحق أبداً قي رؤيتهم بتنوعهم فلو خالف أحدهم في رؤية لا مما جاز التنوع فيها لا ضير مادام الأمر حال الإجتهاد الصائغ
8- أهل السنة والجماعة لا يستغرقون في أحلامهم بل يحيون بين مأمول ومتاح ولهم في حياة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم القدوة وفي صلح الحديبية
والغزوات بعد المرحلة المكية خير دليل
9- أهل السنة والجماعة يستوعبون عبر وأحداث التاريخ عامة ويوازنون بين الخير والأخير منه والشر والأشر منه والمصالح الخاصة الفردية والمصالح العامة لعموم الأمة و يميزون بين حالة الأمة وقت الضعف وحالتها وقت التمكين وبين حالة الخصوم وقت إدارتهم لشئون اللعبة الجاهلية على المستوى العالمي فلا يستغرقهم الهدف فيستعجلوا ابتلاء هم ليسوا أهلاً له ولا يستوعبهم الجبن فيكونوا عوناً للظالمين فإن لم يقولوا الحق لا يكونوا عوناً لباطل
والله حسيب الجميع
10- أهل السنة والجماعة ما لم يستيقظوا من غفوة الهوى الحزبي الذي سيطر ليوظف مستجدات الأمور للخلاص من أطيافهم المتنوعة سيكون رواد هذا الفهم باب شر على أمة محمد صلى الله عليه وسلم
لو تراشق أبناء أهل السنة بأخطاء بعضهم لأهلكوا أنفسهم وقدموا رقاب بعضهم هدايا لأعداء الملة الرافضة واليهود والنصارى فأفيقوا قبل أن تدفعوا الجزية
ابن هانم