هل الحركة الإسلامية في مصر إلا :
1- الأزهر الشريف وعلماء الأوقاف
2- الإخوان المسلمون
3- المنهج السلفي
4- الجماعة الإسلامية
5- الجمعية الشرعية
6- وأنصار السنة المحمدية والكثير ممن يعملون لله دون حب لوصف أو تحت رايه بعينها فهو دين الله أبقى من كل التصنيفات
أخي الحبيب لله ثم لقبري أتكلم معك
1- إن كل محاولة لشيطنة أحد الفصائل منها زيادة في غربة الفصيل الآخر
2- إن كل محاولة لزرع الشقاق بين الفصائل في زمن الاستضعاف مشي في الطريق العكسي للإصلاح
3- إن كل محاولة تختزل تاريخ فكر أو تيار في اجتهاد أصاب أو أخطأ اغتيال للعقل الجمعي للأمة
4- إن كل محاولة لجر الأمة لأن تشرب من معين واحد بعيد عن معين جيل النبوة الراشد درب من الصدام مع المراد الشرعي والكوني
5- إن كل محاولة لا تبدأ بلجم رواد الهلاك بين كل الفصائل درب من تعميق الأزمة القائمة
6- إن كل محاولة من رواد فصيل يتوهم إسقاط فصيل آخر معناه قبول الظالمين به همجية فكرية ليس لها رصيد تاريخي أو علمي أو عقلي
7- إن كل محاولة لأن نجحد فضل بعض مع وجود الخطأ في التصور والرؤية درب من الإنتحار الجماعي للفكر
8- إن كل محاولة تنسى طغيان الواقع على الجميع بأن يلجأ لتحميل فصيل مرارة البلاء أمر فيه بحث عن شماعة بعيد عن كسب الأيدي
9- إن كل محاولة لا تبدأ بإصلاح ذات البين بين المستضعفين الذين ينتظرهم هامان للخلاص منهم واحد تلو الآخر درب من السفه وإن زعم إرادة النجاة
10- إن كل محاولة أو عمل دعوى لا يبدأ بالرد عن عرض إخواننا من الإخوان المسلمين مع توجيه النصيحة بأدب جم وحفظ سلامة صدر ما هي إلا مرض يجب الخلاص منه بالتوبة
11- لن نسلم إخواننا للشيطان وإن أخطأوا
12- لن نسلم إخواننا للشيطان وإن فارقهم الصواب
13- لن نسلم إخواننا لألسنتنا وإن بدا لنا فهماُ غير فهمهم
14- لن ننسى من علمونا من علماء المسلمين عامة أزهر أو إخوان أو سلفيين
15- لن نجحد فضل أحد ومن أخطأ فله ستر ربه وعفوه نسأله أن يستر عيوبنا وعيوب مشايخنا وعلمائنا وشبابنا
1- الأزهر الشريف وعلماء الأوقاف
2- الإخوان المسلمون
3- المنهج السلفي
4- الجماعة الإسلامية
5- الجمعية الشرعية
6- وأنصار السنة المحمدية والكثير ممن يعملون لله دون حب لوصف أو تحت رايه بعينها فهو دين الله أبقى من كل التصنيفات
أخي الحبيب لله ثم لقبري أتكلم معك
1- إن كل محاولة لشيطنة أحد الفصائل منها زيادة في غربة الفصيل الآخر
2- إن كل محاولة لزرع الشقاق بين الفصائل في زمن الاستضعاف مشي في الطريق العكسي للإصلاح
3- إن كل محاولة تختزل تاريخ فكر أو تيار في اجتهاد أصاب أو أخطأ اغتيال للعقل الجمعي للأمة
4- إن كل محاولة لجر الأمة لأن تشرب من معين واحد بعيد عن معين جيل النبوة الراشد درب من الصدام مع المراد الشرعي والكوني
5- إن كل محاولة لا تبدأ بلجم رواد الهلاك بين كل الفصائل درب من تعميق الأزمة القائمة
6- إن كل محاولة من رواد فصيل يتوهم إسقاط فصيل آخر معناه قبول الظالمين به همجية فكرية ليس لها رصيد تاريخي أو علمي أو عقلي
7- إن كل محاولة لأن نجحد فضل بعض مع وجود الخطأ في التصور والرؤية درب من الإنتحار الجماعي للفكر
8- إن كل محاولة تنسى طغيان الواقع على الجميع بأن يلجأ لتحميل فصيل مرارة البلاء أمر فيه بحث عن شماعة بعيد عن كسب الأيدي
9- إن كل محاولة لا تبدأ بإصلاح ذات البين بين المستضعفين الذين ينتظرهم هامان للخلاص منهم واحد تلو الآخر درب من السفه وإن زعم إرادة النجاة
10- إن كل محاولة أو عمل دعوى لا يبدأ بالرد عن عرض إخواننا من الإخوان المسلمين مع توجيه النصيحة بأدب جم وحفظ سلامة صدر ما هي إلا مرض يجب الخلاص منه بالتوبة
11- لن نسلم إخواننا للشيطان وإن أخطأوا
12- لن نسلم إخواننا للشيطان وإن فارقهم الصواب
13- لن نسلم إخواننا لألسنتنا وإن بدا لنا فهماُ غير فهمهم
14- لن ننسى من علمونا من علماء المسلمين عامة أزهر أو إخوان أو سلفيين
15- لن نجحد فضل أحد ومن أخطأ فله ستر ربه وعفوه نسأله أن يستر عيوبنا وعيوب مشايخنا وعلمائنا وشبابنا
لكي
يصمت لساني إلا من رد عن عرض مسلم . أو .............سلامة الصدر قرينة استقامة المنهج
1- لن يصل المسلم لسلامة الصدر لإخوانه المسلمين صدفة أبد بل بمنهج قويم وطريق مستقيم
2- المنهج القويم درب رباني خط خطاه سيد الرسل محمد صلى الله عليه وليس رواد المدارس الحزبية والتجمعات السياسية التي اختزلته في رؤية الحزب طبقاً للرؤية المرئية وفق الظروف السياسية
3- المنهج القويم منهج أهل السنة والجماعة يسع كل أطياف أهل السنة ويسع جماعة المسلمين فليس حكراُ على أحد ممن وقعوا أسرى في سجون العمل الحزبي أو الانتماء لجماعة من المسلمين دون جماعة المسلمين
4- المنهج القويم لا حمل مفاتيح الانتساب فريق من الأمة دون فريق ورلا يعرف له صك غفران بوزع على من توافق مع رؤية بعينها بل هو دين معصوم الرؤية التي وقف على رؤيتها الصحابة رضى الله عنهم بتنوع مفاهيمهم للأحداث التي عاصروها لتكون لنا معين فيما يشابهها
5- المنهج القويم منهج رحمة للعالمين لا هدماً لأفهامهم حال وجود رؤية يمكن أن تسع من رأها أن يرتئيها
6- المنهج القويم لا تسلم الأمة إلا له ولا تتجمع إلا عليه ففي عقول الجماهير غصة من اختزال الأمة في أفراد ينكرون حق الأمة كاملة لتبقى الأمة كحزب فإذا هلك الحزب ظن المتحزبون أن الأمة ضاعت وما ضاع إلا رؤيتهم الحزبية التي خذلتهم قبل أن تخذلهم الأمة
7- حين نربي أنفسنا على الانتماء الجمعي للامة فيرانا الناس أننا ملك أمة ونحمل فكراً ليس فكرنا بل فكر أمة ونطرق مسامعهم بأسماء رجال شهد الله لهم بالجنة وشهد الرسول لهم بالصلاح نجد أن معنا الكثير بل الأمة
8- حين نرقى فوق الحدث ولا تستوعبنا الذكريات فقط نجد حينها مجالاً للأمل في دعوة الجميع حتى ممن هم كفرعون في البطش ونحن في اللين ولنسا أكمل من موسى عليه السلام
9- حين نحمل قلب يستوعب إخواننا يستر عيوبهم وينصح لجاهلهم ويبكي على تقصيره فلا ندري بأي الأمور يختم الله لنا تشغلنا عيوبنا عن عيوب الناس
10- حين نعجز أو نستكبر عن ستر إخواننا والدفاع عنهم ورد غيبتهم أمام جحافل البغي العلماني فهل يظن عاقل أننا أهل لدعوة المخالفين لنا في الإسلام .
يصمت لساني إلا من رد عن عرض مسلم . أو .............سلامة الصدر قرينة استقامة المنهج
1- لن يصل المسلم لسلامة الصدر لإخوانه المسلمين صدفة أبد بل بمنهج قويم وطريق مستقيم
2- المنهج القويم درب رباني خط خطاه سيد الرسل محمد صلى الله عليه وليس رواد المدارس الحزبية والتجمعات السياسية التي اختزلته في رؤية الحزب طبقاً للرؤية المرئية وفق الظروف السياسية
3- المنهج القويم منهج أهل السنة والجماعة يسع كل أطياف أهل السنة ويسع جماعة المسلمين فليس حكراُ على أحد ممن وقعوا أسرى في سجون العمل الحزبي أو الانتماء لجماعة من المسلمين دون جماعة المسلمين
4- المنهج القويم لا حمل مفاتيح الانتساب فريق من الأمة دون فريق ورلا يعرف له صك غفران بوزع على من توافق مع رؤية بعينها بل هو دين معصوم الرؤية التي وقف على رؤيتها الصحابة رضى الله عنهم بتنوع مفاهيمهم للأحداث التي عاصروها لتكون لنا معين فيما يشابهها
5- المنهج القويم منهج رحمة للعالمين لا هدماً لأفهامهم حال وجود رؤية يمكن أن تسع من رأها أن يرتئيها
6- المنهج القويم لا تسلم الأمة إلا له ولا تتجمع إلا عليه ففي عقول الجماهير غصة من اختزال الأمة في أفراد ينكرون حق الأمة كاملة لتبقى الأمة كحزب فإذا هلك الحزب ظن المتحزبون أن الأمة ضاعت وما ضاع إلا رؤيتهم الحزبية التي خذلتهم قبل أن تخذلهم الأمة
7- حين نربي أنفسنا على الانتماء الجمعي للامة فيرانا الناس أننا ملك أمة ونحمل فكراً ليس فكرنا بل فكر أمة ونطرق مسامعهم بأسماء رجال شهد الله لهم بالجنة وشهد الرسول لهم بالصلاح نجد أن معنا الكثير بل الأمة
8- حين نرقى فوق الحدث ولا تستوعبنا الذكريات فقط نجد حينها مجالاً للأمل في دعوة الجميع حتى ممن هم كفرعون في البطش ونحن في اللين ولنسا أكمل من موسى عليه السلام
9- حين نحمل قلب يستوعب إخواننا يستر عيوبهم وينصح لجاهلهم ويبكي على تقصيره فلا ندري بأي الأمور يختم الله لنا تشغلنا عيوبنا عن عيوب الناس
10- حين نعجز أو نستكبر عن ستر إخواننا والدفاع عنهم ورد غيبتهم أمام جحافل البغي العلماني فهل يظن عاقل أننا أهل لدعوة المخالفين لنا في الإسلام .
ابن هانم
بارك الله فيك
ردحذف