ويبقى الخير ..فيديو رائع
الخَيرُ يَبقى وَيُبقي ذِكرَ صاحِبِهِ وَالذِكرُ أَنتَ فَأَبقِ الخَير يُبقيكا
لا تَخشَ في اللَهِ مَن تُكفى غَوائِلَهُ فَما كَفى بِكَ إِلّا وَهوَ يَكفيكا
الخَيرُ يَبقى وَيُبقي ذِكرَ صاحِبِهِ وَالذِكرُ أَنتَ فَأَبقِ الخَير يُبقيكا
لا تَخشَ في اللَهِ مَن تُكفى غَوائِلَهُ فَما كَفى بِكَ إِلّا وَهوَ يَكفيكا
إن فعل الخيرات صفة من صفات الأنبياء بقول تعالى (إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين) ألا تعلم أن فعل الخير يزيل الضغوط النفسية ، ويساهم في رفع احترام الذات،وأن فعل الخير بمختلف أنواعه وأشكاله يحسن النظام المناعي لجسم الإنسان ،والتصدق بشئ من المال على المحتاجين يزيد من سعادة الإنسانويعزز ثقته في نفسه ،وفعل الخير يساعد على التخلص من الإنفعالات والغضب ويحسن الصحة بشكل عام،هذا ما جاءت به دراسة بريطانية حديثة.
التنافس على الخيرات هو الذي يشغل بال الصالحين . ويرفع درجات المتقين،وفي أعظم سباق شهدته الدنيا،كان عمر رضي الله عنه .. يقول : كنت أتمنى أن أسبق أبا بكر، (إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ) أمر النبي عليه السلام الناسَ بالصدقة يوماً ،فقال سيدنا عمر رضي الله عنه في نفسه : اليوم أسبق أبا بكر،فأقبل على ماله فقسمه نصفين ، وأبقى نصفٍاً لعياله ،
وجاء بنصف إلى النبي عليه السلام .فلما وضعه بين يديه ، رفع صلى الله عليه وسلم بصره إليه ثم قال : ماذا تركت لأهلك قال : يا رسول الله .. تركت لهم مثله ..أي نصف المال ثم جلس عمر ينتظر أبا بكر ..فإذا أبو بكر قد جاء بصرة عظيمة .. فوضعها بين يدي النبي عليه السلام .. فقال له صلى الله عليه وسلم : ماذا تركت لأهلك ..
فقال أبو بكر : تركت لهم الله ورسوله ..فنظر إليه عمر ثم قال : والله لا أسبقه إلى شيء أبدًا فالله جل وعلا من فوق سبع سموات يشهد للصديق رضي الله عنه وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى *وما لأحد عنده من نعمة تجزى إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ولسوف يرضى).
عبدالله .انظر إلى نفسك .. كيف همتك ؟ وأنت عاكف على أمور تافهات .من الغيبة والنميمة ..والقيل والقال ...والإفساد .وغيرك يسابق في الخيرات.. ويصعد في الدرجات . وينكر المنكرات .ما حالك ..يا عبد الله ..ما حالك يا امة الله
فقال أبو بكر : تركت لهم الله ورسوله ..فنظر إليه عمر ثم قال : والله لا أسبقه إلى شيء أبدًا فالله جل وعلا من فوق سبع سموات يشهد للصديق رضي الله عنه وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى *وما لأحد عنده من نعمة تجزى إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ولسوف يرضى).
عبدالله .انظر إلى نفسك .. كيف همتك ؟ وأنت عاكف على أمور تافهات .من الغيبة والنميمة ..والقيل والقال ...والإفساد .وغيرك يسابق في الخيرات.. ويصعد في الدرجات . وينكر المنكرات .ما حالك ..يا عبد الله ..ما حالك يا امة الله
وهنا فيديو رائع عن فعل الخيرات ..فالخير يبقى..ويبقى ذكر صاحبه
رائع رغم أنه (الفيديو) من غير المسلمين
ردحذففيديو رائع
ردحذف