المراة هى نصف المجتمع بل انها بالفعل هى عمود رئيسى فى اى مجتمع حيث ان اى رجل سعيد تجد بجانبه امراة متميزه ولذلك فان صلاح المجتمع من صلاح المرأة وفساد المجتمع من فساد المرأة وعندما ارسال الله سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام برسالة الاسلام ، كرم فيها المرأة بشكل كبير جدا حيث اعطاها كل الحقوق واصبحت لها قيمة كبيرة جدا بعكس ما قبل الاسلام حيث انه بعد الاسلام اصبح الرجل هو الذى يخدم المرأة وقد اعطاها كل الضمانات التى تضمن لها حياة كريمة وهى متزوجة او لو كانت مطلقة . ومن ضمن الاشياء التى اثارت اهتمام الكثير من العلماء عن المرأة فى الاسلام هى فترة العدة حيث الفترة التى تقضيها المرأة بعد الطلاق من الرجل وبعد ذلك يحق لها ان تتزوج رجل اخر.
شرع الله للمسلم ان يطلق زوجته وقد امر الله المرأة المطلقة ان لا تتزوج الا بعد فترة معينة تسمى هذه الفترة فترة العدة وهى ثلاثى حيضات – ثلاثة اشهر – وقد تساءل الكثير من العلماء عن سبب هذه الفترة ولماذا لم تتزوج المراة بعد ان يطلقها الرجل مباشرة وهنا رد الكثير من علماء المسلمين ان فترة العدة تكون سبب لكى ينفصل فيها الزوجين وتهدا النفوس ويراجع فيها كل منهم نفسهم املا فى ان يرجع كل منهم عن رأيه ويتم حل الخلاف دون ان يتم الطلاق بشكل كامل ويرد الرجل المرأة لعصمته . وذلك فى حال اذا كان الطلقة الاولى او الثانية – لو كانت الثالثة لا يمكن ان ترجع له الا بعد ان تتزوج رجل اخر – والا ان العلم الحديث تحدث عن اسباب جديده تماما .
فى الفترة الاخيره كشف عدد من العلماء ان سبب فترة العدة هو التأكد من خلو المرأة من اى جنين حتى تكون نقع فى مشكلة الانساب فى حال الزواج من رجل اخر وايضا سبب اخر وهو الاخطر فى الموضوع هو ان الحيوانات المنوية لكل رجل تختلف من رجل لاخر او بمعنى اخر كل رجل له الشفرة الخاصة به وتبقى فى رحم المراة لفترة ثلاثة اشهر ولذلك يجب على المرأة ان تنتظر فترة العدة حتى يتخلص جسمها من اثار السائل الذكرى الرجل السابق ويكون جسمها مستعد لاستقبال سائل ذكرى من رجل جديد وهذا يفسر اسباب اصابة السيدات اللاتى يمارسن المهن غير الاخلاقية بمرض سرطان الرحم .
اخيرا كشف ايضا بحث اخر عن لماذا فترة العدة تختلف من المرأة المطلقة عن المرأة الارملة وقد قالت الدراسات ان فى المراة الارملة تحتاج فترة اطول للتخلص من اثار السائل الذكرى للزوج المتوفى حيث هناك من قال ان سبب هذا الفترة الاطول هو حالة الحزن التى تعيشها المراة الارملة . بعكس الزوجة المطلقة التى تحتاج اربعة اشهر فقط لو لم تكن حامل .
شرع الله للمسلم ان يطلق زوجته وقد امر الله المرأة المطلقة ان لا تتزوج الا بعد فترة معينة تسمى هذه الفترة فترة العدة وهى ثلاثى حيضات – ثلاثة اشهر – وقد تساءل الكثير من العلماء عن سبب هذه الفترة ولماذا لم تتزوج المراة بعد ان يطلقها الرجل مباشرة وهنا رد الكثير من علماء المسلمين ان فترة العدة تكون سبب لكى ينفصل فيها الزوجين وتهدا النفوس ويراجع فيها كل منهم نفسهم املا فى ان يرجع كل منهم عن رأيه ويتم حل الخلاف دون ان يتم الطلاق بشكل كامل ويرد الرجل المرأة لعصمته . وذلك فى حال اذا كان الطلقة الاولى او الثانية – لو كانت الثالثة لا يمكن ان ترجع له الا بعد ان تتزوج رجل اخر – والا ان العلم الحديث تحدث عن اسباب جديده تماما .
فى الفترة الاخيره كشف عدد من العلماء ان سبب فترة العدة هو التأكد من خلو المرأة من اى جنين حتى تكون نقع فى مشكلة الانساب فى حال الزواج من رجل اخر وايضا سبب اخر وهو الاخطر فى الموضوع هو ان الحيوانات المنوية لكل رجل تختلف من رجل لاخر او بمعنى اخر كل رجل له الشفرة الخاصة به وتبقى فى رحم المراة لفترة ثلاثة اشهر ولذلك يجب على المرأة ان تنتظر فترة العدة حتى يتخلص جسمها من اثار السائل الذكرى الرجل السابق ويكون جسمها مستعد لاستقبال سائل ذكرى من رجل جديد وهذا يفسر اسباب اصابة السيدات اللاتى يمارسن المهن غير الاخلاقية بمرض سرطان الرحم .
اخيرا كشف ايضا بحث اخر عن لماذا فترة العدة تختلف من المرأة المطلقة عن المرأة الارملة وقد قالت الدراسات ان فى المراة الارملة تحتاج فترة اطول للتخلص من اثار السائل الذكرى للزوج المتوفى حيث هناك من قال ان سبب هذا الفترة الاطول هو حالة الحزن التى تعيشها المراة الارملة . بعكس الزوجة المطلقة التى تحتاج اربعة اشهر فقط لو لم تكن حامل .