قال موقع "أودى" الأمريكى إن هناك خنازير وكلاب ودلافين وحتى أفيال استطاعت أن تستخدم رجلها وزعانها وزلومتها فى إبداع اللوحات الفنية، ووضعت قائمة بأروع 8 رسامين من الحيوانات حول العالم كالآتى:
الرسام الأول، الخنزير سميث فيلد من تايلاند: أو فان جوخ الحيوانات كما يطلقون عليها، رسم 40 لوحة من نوعية الفن التجريدى ولوحاته عليها إقبال كبير كما ظهر فى برنامج أوبرا وينفرى فى موسمه الأخير.
الثانى، الفيل شيوا، يقدم عرضا للسائحين فى أحد الفنادق، ويقوم بعمل لوحات مفهومة ومنطقية وليس مجرد فن تجريدى مثل باقى الحيوانات والسبب أنه تم تدريبه على يد متخصصين يرسمون أمامه نفس اللوحة أكثر من مرة حتى يحفظها ويجيدها.
الثالث، الحصان متيرو، وهو الأسرع بين الحيوانات التى يمكنها الرسم، ففى دقائق معدودة ينتهى من أفضل الرسومات كما يتمتع بضربة ريشة قوية وثابتة.
الرابع، الشمبانزى كونغو، وهو صاحب العدد القياسى فى عدد الرسومات التى صنعها حيوان، حيث تمكن وهو فى سن الرابعة من إتمام لوحته الربعمئة وقام صاحبه بافتتاح معرض فنى باسمه لتخليد ذكراه بعد رحيله.
الخامس، الدولفين ساى، أو رسام البحر كما يطلقون عليه، حيث يبدع أعماله الفنية وهو فى الماء ويمد رأسه ليمسك بالفرشاة ويغمسها فى علبة الألوان ليبدأ بعدها العمل الجاد.
السادس، وهما كلبا البحر الأخوان مورجان وأرو، واللذان أحدثا طفرة كبيرة فى عالم رسم الحيوانات بعد أن بيعت مجموعة لوحات لهما بـ18 ألف دولار وهو رقم كبير نسبيا ولم يكن معتادا سماعه إلا فى لوحات من صنع البشر.
السابع، كلب يدعى "سامى" مازال يرسم حتى الآن لوحات متميزة وصلت إلى حد عرضها فى معارض عالمية، كما وضعها معهد الفن الحديث بكاليفونيا بأحد صالاته.
الفنان الثامن والأخير، النمر فينكس من ولاية أريزونا الأمريكية، والذى أصبح اسماً بارزا فى عالم الفن الحديث باعتباره حيوانا شرسا آكل للحوم البشر يهوى الفن ويبدع فيه بينما بقية الرسامين من حيوانات محببة وأليفة.
الرسام الأول، الخنزير سميث فيلد من تايلاند: أو فان جوخ الحيوانات كما يطلقون عليها، رسم 40 لوحة من نوعية الفن التجريدى ولوحاته عليها إقبال كبير كما ظهر فى برنامج أوبرا وينفرى فى موسمه الأخير.
الثانى، الفيل شيوا، يقدم عرضا للسائحين فى أحد الفنادق، ويقوم بعمل لوحات مفهومة ومنطقية وليس مجرد فن تجريدى مثل باقى الحيوانات والسبب أنه تم تدريبه على يد متخصصين يرسمون أمامه نفس اللوحة أكثر من مرة حتى يحفظها ويجيدها.
الثالث، الحصان متيرو، وهو الأسرع بين الحيوانات التى يمكنها الرسم، ففى دقائق معدودة ينتهى من أفضل الرسومات كما يتمتع بضربة ريشة قوية وثابتة.
الرابع، الشمبانزى كونغو، وهو صاحب العدد القياسى فى عدد الرسومات التى صنعها حيوان، حيث تمكن وهو فى سن الرابعة من إتمام لوحته الربعمئة وقام صاحبه بافتتاح معرض فنى باسمه لتخليد ذكراه بعد رحيله.
الخامس، الدولفين ساى، أو رسام البحر كما يطلقون عليه، حيث يبدع أعماله الفنية وهو فى الماء ويمد رأسه ليمسك بالفرشاة ويغمسها فى علبة الألوان ليبدأ بعدها العمل الجاد.
السادس، وهما كلبا البحر الأخوان مورجان وأرو، واللذان أحدثا طفرة كبيرة فى عالم رسم الحيوانات بعد أن بيعت مجموعة لوحات لهما بـ18 ألف دولار وهو رقم كبير نسبيا ولم يكن معتادا سماعه إلا فى لوحات من صنع البشر.
السابع، كلب يدعى "سامى" مازال يرسم حتى الآن لوحات متميزة وصلت إلى حد عرضها فى معارض عالمية، كما وضعها معهد الفن الحديث بكاليفونيا بأحد صالاته.
الفنان الثامن والأخير، النمر فينكس من ولاية أريزونا الأمريكية، والذى أصبح اسماً بارزا فى عالم الفن الحديث باعتباره حيوانا شرسا آكل للحوم البشر يهوى الفن ويبدع فيه بينما بقية الرسامين من حيوانات محببة وأليفة.